في وقت كانت فيه التوقعات تشير إلى انهيار منصة إكس تحت قيادة إيلون ماسك، يبدو أن الواقع يسير في اتجاه مختلف تمامًا.

وتجري «إكس» محادثات لجمع تمويل جديد بقيمة 44 مليار دولار، وهو المبلغ ذاته الذي دفعه ماسك للاستحواذ على «تويتر» عام 2022.

قبل أسابيع، كانت التقديرات الصادرة عن شركة Fidelity تشير إلى انخفاض قيمة «إكس» إلى 9.4 مليار دولار فقط، أي تراجع بنسبة 80% عن قيمتها الأصلية.

هذه التقديرات غذّت السردية السائدة بأن ماسك يقود المنصة نحو الفشل، خصوصا مع تراجع عائدات الإعلانات وهروب بعض العلامات التجارية بسبب مخاوف متعلقة بالمحتوى.

لكن التحركات الأخيرة لماسك تعكس صورة مختلفة، إذ لم تتوقف إمبراطوريته التكنولوجية عند «إكس»، بحسب تقرير حديث نشرته «بلومبرغ» واطلعت عليه «العربية Business».

نقلاً عن : عكاظ