تملك الإعلامية ياسمين الخطيب ذوقًا خاصًا يجعلها تتربع على عرش الأناقة لتصبح مثال تقتدي به أغلب الفتيات والسيدات من هذا الجيل، وحرصت ان تحتفل بالكريسماس بجانب الديكور المعد له خصيصًا في منزلها.

 

 

وبدت ياسمين الخطيب بإطلالة شتوية ساحرة متناغمة مع اجواء الاحتفال بالكريسماس، حيث ارتدت فستانًا قصيرًا مجسمًا، بأكمام طويلة، صمم من قماش المخمل باللون الأحمر القاتم، الفستان عكس سحر قوامها الكمثري الممشوق الذي يشبه عارضات الأزياء.

واختارت البساطة تاركه خصلات شعرها منسدلة فوق كتفيها بشكل ناعم ووضعت لمسات ناعمة من المكياج المرتكز على الألوان الطبيعية مع الكحل والماسكرا السوداء ولون الكشمير في الشفاه.
تفاصيل عن الكرسيماس
25 ديسمبر: في المسيحية الغربية وبعض الكنائس الشرقية 7 يناير لمن يتبع التقويم اليولياني من الكنائس الأرثوذكسية الشرقية والمشرقية 6 يناير لدى الكنيسة الرسولية الأرمنية (جمع بين عيدي الغطاس والميلاد) 19 يناير لدى الكنيسة الأرمنية في القدس (جمع بين عيدي الغطاس والميلاد على التقويم اليولياني)

ياسمين الخطيب
ولدت ياسمين في الثمانينات بالقاهرة لأب مصري، وأم تركية لبنانية، والدها الناشر سيد الخطيب، وجدها المفكر عبد اللطيف ابن الخطيب مؤسس أكبر مطبعة في مصر والشرق الأوسط في الأربعينات (المطبعة المصرية)، ومؤلف كتاب “الفرقان” الذي أثار ضجة كبيرة.

أعمالها
بدأت كتابة المقالات عام 2010، وكان مقالها الأول عن أوجه التشابه بين نشأة الأحزاب الشيوعية في مصر ونشأة الدولة القرمطية، لتنتظم بعد ذلك في كتابة المقالات الأسبوعية في الشأن السياسي والتشكيلي والعام، وكتبت في معظم الصحف المصرية منها الأخبار والوطن والأحرار وفيتو والدستور. ورأست تحرير القسم الاجتماعي بجريدة صوت الأمة عام 2015

وأصدرت العديد من الكتب كان أولها كان كتاب “التاريخ الدموي”، الذي تناولت فيه 5 فرق خرجت من عباءة الإسلام، ثم كتاب “قليل البخت يلاقي الدقن في الثورة”، ثم كتاب «كنت في رابعة» الذي سردت به تفاصيل مغامرتها متخفية بالنقاب في اعتصام رابعة العدوية قبل فضه، وأخيراً كتاب “ولاد المرة” الذي تضمن مقالات سياسية ونسوية، وتسبب عنوانه في ضجة كبيرة على مواقع التواصل الاجتماعي.

بدأت العمل الإعلامي بأحد برامج قناة روتانا مصرية من خلال فقرة ثقافية عن أهم الكتب والجوائز الأدبية، ثم شاركت الإعلامي تامر أمين لمدة عام ونصف، تقديم حلقة أسبوعية من برنامجه السابق «من الآخر»، كانت مخصصة للحديث عن المشكلات الاجتماعية التي تواجه الأسرة المصرية. وقدمت برنامج إذاعي بعنوان (كيميت تحت الاحتلال.
 

 

نقلاً عن : الوفد