نتميز باختلافات فى العرق واللهجة والأفكار المتعددة والآراء العامة، وأيضا الانفتاح على العالم والتواصل معه أو الانعزال عنه، ومع تخصيص الجمعية العامة للأمم المتحدة 10 ديسمبر من كل عام لــ اليوم العالمي لحقوق الإنسان منذ 1948، نتطرق إلى الفوائد التي تعود من وراء قبول اختلافات الآخرين وآرائهم دون التقليل منها أو الاعتراض عليها، وأهمية منحهم الحرية لتعبير عن حقوقهم، وفقًا لما نشره موقع grahampsychology وهي..
تحقيق السعادة
قبول آراء واختلافات الآخرين وترك مساحة للتعبير عن أنفسهم واهتماماتهم، يساعدهم في الشعور بالتقدير وزيادة اندماجهم في جوانب الحياة المختلفة، مع العائلة وبين الأصدقاء وفي مكان العمل، ما يعود عليهم بشعورهم بالسعادة والقبول والإيجابية للجميع.
تعزيز الإبداع
الآراء والتجارب المختلفة تساهم في طرح حلول وأفكار جديدة، ومن هذه الأفكارالتطوير الذاتى ويحقق إفادة ويزيد من الإبداع.
زيادة التعلم
عندما يتعرض البعض لثقافات وآراء مختلفة، فإنه يعود بنتائج إيجابية كتعلم ومعرفة مهارات وخبرات جديدة.
يقلل من التحيز
يؤثر قبول اختلافات الآخرين، على تجنب التحيز، والامتناع عن التمييز والحماية من سلوك التنمر، ما يزيد من صفات كالتسامح.
تحقيق النجاح
تقدير العائلة للفروقات واختلافات بين الأقارب، وفي مكان العمل من قبول التنوع والاختلافات بين الزملاء، وتقدير أفكارهم، يزيد من تعزيز الحالة المزاجية وشعورهم بالتقدير والسعادة، وهو ما يدفع إلى تواصل قوي والعمل بكفاءة ومن ثم تحقيق المزيد من النجاح.
التفاعل بين الصديقات
القبول في مكان العمل
نقلاً عن : اليوم السابع