مع ارتفاع الأسعار، واستمرار مسلسل غليان الأسواق، يقف كل من البائع والمستهلك حائرًا، البائع يسعى لتحقيق أقصى ربح ممكن، بينما يبحث المستهلك عن السلع الأرخص سعرا، ومن هنا يبدأ رواج السلع الفاسدة التى يقبل عليها المواطنون لرخص أسعارها، الغريب أن هذه الممارسات أصبحت «على عينك يا تاجر» وسط غياب الرقابة، حيث تباع منتجات داخل المحال التجارية قاربت على انتهاء الصلاحية فتقدم فى صورة أوكازيون أو خصومات لم يس
نقلاً عن : الوفد