في شهر رمضان، تتزين ليالي الدرعية بأجواء استثنائية تمزج بين أصالة الماضي وحداثة الحاضر، حيث يحيط بها النخيل كرمز للطبيعة والتراث، بينما تنساب النسمات العليلة محملة بروائح التاريخ والتقاليد العريقة.
تنبض المنطقة بالحياة مع الأجواء الرمضانية التي تملأ أركانها، حيث يلتقي التراث العريق بالفخامة المعاصرة، لتصبح الدرعية وجهة مثالية للزوار الباحثين عن أمسيات رمضانية مميزة، تجمع بين الأجواء الروحانية، والتجارب الثقافية، والاستمتاع بنكهات عالمية متنوعة.
كما تحتضن ليالي الدرعية سلسلة من الفعاليات والأنشطة الثقافية التي تمنح المكان طابعًا خاصًا، لتكتمل التجربة الرمضانية بمشاهد تحكي جمال الماضي وتبرز روعة الحاضر، في أجواء تنبض بالتاريخ وتبقى في الذاكرة.