بانقضاء عام 2024، نكون قد طوينا سنة مُعْتِمة، بآلامها ومراراتها وقسوتها، لنستقبل أخرى، كالصفحة البيضاء، لا نعلم ماذا يمكن أن يُرسم فيها.. هل ندعها ترسم نفسها بنفسها، أم يكونُ لنا دورٌ في تحديد ألوانها؟ ربما يكون تساؤلنا «مشروعًا» مع العام الجديد 2025 ـ الذي نرجو أن يكون مختلفًا في كل شيء: ماذا نأمل
نقلاً عن : الوفد