«يوم العَلَم» غرس لمبادئ الولاء في نفوس الأجيال

«يوم العَلَم» غرس لمبادئ الولاء في نفوس الأجيال

أكد مديرو دوائر ومسؤولون أن الاحتفاء بـ«يوم العَلَم»، الذي يصادف الثالث من نوفمبر من كل عام، يعزز الهوية الوطنية ويغرس مبادئ الولاء في نفوس الأجيال القادمة، وأن علم الإمارات رمز لوحدة البيت الإماراتي وتلاحم أبنائه، وقالوا إنه يوم العز والفخر، تتجدد فيه مشاعر الولاء والانتماء لوطن جمع أبناءه تحت راية واحدة.

وأكد معالي الفريق عبدالله خليفة المري، القائد العام لشرطة دبي، أن يوم العلم يمثل محطة وطنية تجسّد أسمى معاني الولاء والانتماء والالتفاف حول قيادتنا الرشيدة، يوم نجدد فيه العهد على مواصلة المسيرة التنموية بكل إخلاص واقتدار.

وقال معاليه: «في هذا اليوم، نرفع راية الإمارات عالياً، رمزاً للمجد والعزة، وامتداداً لإرث الآباء المؤسسين الذين خطّوا لنا درب المجد بوحدة الصف ورؤية مشرقة للمستقبل. في يوم العلم، نرفع راية الوطن بكل فخر واعتزاز، رمز السيادة، والعزيمة، والوحدة التي بُنيت عليها دولة الإمارات، هذا اليوم الذي يجسد تضحيات الشهداء، وإنجازات القادة، وآمال شعب لا يعرف المستحيل».

وأضاف معاليه: «نؤمن في القيادة العامة لشرطة دبي بأن واجبنا لا يقتصر على حفظ الأمن والنظام، بل يمتد ليشمل تعزيز الهوية الوطنية وغرس مبادئ الولاء في نفوس الأجيال القادمة، وبهذه المناسبة، نقف اليوم وقفة ولاء وإخلاص، نتعاهد فيها أن نظل الجنود الأوفياء خلف قيادتنا، حُماة للوطن، وصُنّاعاً لمستقبله، ماضين خلف راية الوطن، دفاعاً عن أمنه وسيادته ورفعته».

تسامح وعطاء

وقال معالي سعيد محمد الطاير، العضو المنتدب الرئيس التنفيذي لهيئة كهرباء ومياه دبي: «يشرفني أن أرفع أسمى آيات التهاني والتبريكات إلى القيادة الرشيدة، وإلى شعب دولة الإمارات والمقيمين على أرضها الطيبة بمناسبة يوم العَلَم، الذي يعكس أصدق معاني العزّة والكرامة الوطنية، ويجسد قيم السلام والتسامح والعطاء التي قامت عليها الدولة منذ تأسيسها».

ولفت معاليه إلى أن علم الإمارات رمز لوحدة البيت الإماراتي وتلاحم أبنائه، وفي هذا اليوم المجيد نعبّر عن فخرنا بوطن شامخ صنع مجده قادة أوفياء، وضعوا أسس نهضة حضارية راسخة جعلت من دولة الإمارات نموذجاً يُحتذى في الريادة والتقدم.

رفعة الوطن

وأشار معالي محمد أحمد المر، رئيس مجلس إدارة مؤسسة مكتبة محمد بن راشد آل مكتوم، إلى أن يوم العلم هو يوم العز والفخر، تتجدد فيه مشاعر الولاء والانتماء لوطن جمع أبناءه تحت راية واحدة، فصارت رمزاً للوحدة والتلاحم والإنجاز. وتابع: «إنه يوم نرفع فيه علم دولة الإمارات عالياً، كما نرفع قيمنا وهويتنا وطموحاتنا التي لا تعرف المستحيل، تأكيداً على استمرار المسيرة التي بدأها الآباء المؤسسون، وسار على نهجها قادة آمنوا بأن رفعة الوطن تُبنى بالعلم والعمل والإخلاص».

مسيرة ملهمة

وقال معالي سلطان بن سعيد المنصوري، رئيس مجلس تنمية الموارد البشرية الإماراتية في دبي: «يمثل يوم العَلَم مناسبة وطنية تتجدد فيها معاني الفخر والانتماء بالمسيرة الاتحادية التي أرست نموذجاً فريداً في البناء والتنمية والتلاحم الوطني، ونستذكر من خلالها مسيرة ملهمة قادها الآباء المؤسسون، وواصلت قيادتنا الرشيدة ترسيخها بخطى واثقة نحو المستقبل».

ولفت معاليه إلى أن المناسبة تجسد مكانة دولة الإمارات بوصفها دولة تأسست على قيم الوحدة والتكافل والعمل المشترك. وفي كل عام، يُعيد رفع العَلَم تأكيد الثقة بالمنجز الوطني، والإرادة الراسخة لمواصلة مسيرة التنمية التي جعلت من الإنسان محورها وأداتها وغايتها.

تلاحم القيادة والشعب

وقال معالي الدكتور عبدالله بلحيف النعيمي، رئيس المجلس الاستشاري لإمارة الشارقة: «إن احتفال دولة الإمارات بيوم العلم يجسّد تلاحم القيادة والشعب في مشهد وطني مهيب يؤكد متانة الاتحاد وعمق الانتماء للوطن وولاء أبنائه لقيادته الرشيدة».

وأكد أن هذا اليوم يحمل معاني الفخر والاعتزاز بالمنجزات التي تحققت منذ قيام الاتحاد، ويجسد رمزية العلم بوصفه راية للسيادة والوحدة والكرامة الوطنية، تتوارثها الأجيال في ظل دولة راسخة الجذور، تقف اليوم نموذجاً عالمياً في التنمية والإنسانية والريادة.

وقال طارق هلال لوتاه، وكيل وزارة الدولة لشؤون المجلس الوطني الاتحادي: «في يوم العلم، نرفع راية الإمارات بكل فخر واعتزاز، فهي رمز وحدتنا وقوتنا، وعنوان عزيمتنا الراسخة وهويتنا الوطنية الأصيلة، فقد جمعنا هذا العلم في ظلال دولة الاتحاد، وسيبقى شاهداً على رحلة وطن لا يعرف المستحيل، وشعب اصطف خلف قيادته الرشيدة حتى أصبحت الإمارات نموذجاً فريداً في التنمية والتقدم».

محطة وطنية وأكد الدكتور محمد سليم العلماء، وكيل وزارة الصحة ووقاية المجتمع، أن يوم العلم يمثل محطة وطنية خالدة تعكس قصة وطن ملهم بإنجازاته، وعظيم بعطائه، ومسيرته الزاخرة التي أرسى دعائمها المغفور له الشيخ زايد بن سلطان آل نهيان، طيب الله ثراه، وإخوانه الآباء المؤسسون، حين رفعوا راية الاتحاد قبل أربعة وخمسين عاماً، لتغدو هذه الراية رمزاً للفخر والعزة، وشاهداً على مجد تليد وإنجازات راسخة في مختلف الميادين.

وأضاف أن مسيرة الريادة تتواصل اليوم برؤية حكيمة للقيادة الرشيدة التي تقود الوطن نحو آفاق أرحب من التنمية والتمكين، ليبقى وطناً قوياً بقيادته، شامخاً بطموحه، مصدر إلهام للأجيال، يستمد الجميع منه قيم الوفاء والولاء للإمارات.

رايتنا خفاقة

وأضاف حمد عبيد المنصوري، مدير عام دبي الرقمية: «يعود علينا يوم العلم هذا العام بما يرمز له كمصدر فخر واعتزاز لكل مواطن في هذا الوطن المعطاء».

وقال إن علم الإمارات ليس مجرد راية نرفعها في مناسبة سنوية، إنه قصة قيادة أحبّت شعبها، وشعب التفَّ حول قيادته، فشكلا معاً معادلة صنعت المستحيل وجعلت من هذا البلد قصة ملهمة لشعوب العالم، ونرفع العلم اليوم لنجدّد العهد بأن تبقى رايتنا خفّاقة في سماء النهضة وصنع المستقبل، ونرفعه لنعبّر عن انتمائنا لهذا الوطن المعطاء ولقيادته الرشيدة. نرفعه لكي نستحضر مسيرة نهضة أرسى دعائمها الآباء المؤسسون، ولكي نستلهم منها العزيمة لمواصلة العمل والعطاء في سبيل رفعة الإمارات وازدهارها.

لحظة تاريخية

وقال عبدالله علي بن زايد الفلاسي، مدير عام دائرة الموارد البشرية لحكومة دبي: «يمثل يوم العلم الإماراتي محطة وطنية عزيزة تجسد معاني الوحدة والاتحاد، وترمز إلى اللحظة التاريخية التي توحد فيها أبناء الإمارات تحت راية واحدة، ليكتبوا معاً بأقلام من عزيمة وإرادة قصة نجاح ملهمة قادها بحكمة ورويّة آباؤنا المؤسسون، وتواصلها اليوم قيادتنا الرشيدة بثبات وهمة عالية نحو آفاق المستقبل الواعدة».

وأضاف: «في هذه المناسبة الوطنية، نعرب عن فخرنا واعتزازنا بدولة الإمارات وقيادتها الحكيمة، مجددين العهد والولاء لوطن صنع المجد بإرادة أبنائه، ووضع الإنسان في صميم أولوياته ومسيرته التنموية الشاملة.

ونتجه بأنظارنا إلى راية أمّة ترفرف في السماء، رمز السيادة والوحدة، والمحفّز الأهم لكوادر دائرة الموارد البشرية لحكومة دبي، الذي يدفعهم للعمل بروح الفريق، والسعي نحو التميز وبناء كفاءات وطنية قادرة على قيادة المستقبل».

وقال الأستاذ الدكتور سيف غانم السويدي، مدير محاكم دبي: «في يوم العلم الإماراتي، نرتقي بقلوبنا وعقولنا نحو رمز وحدتنا واعتزازنا، راية العزة والكرامة، التي تظلل مسيرة اتحادنا المباركة، حيث نستذكر في هذا اليوم بإجلال رؤية الآباء المؤسسين، الذين شيدوا صرح دولة عصرية راسخة، يحمل علمها شعار عزتها ومسار تطورها».

وأضاف: «في هذه المناسبة، التي تلم شمل كل من يعيش على أرض هذه الدولة المباركة، يطيب لنا في محاكم دبي أن نبعث بأصدق التهاني وأطيب التبريكات إلى القيادة الرشيدة، مؤكدين استمرارنا في ترسيخ سيادة القانون ونزاهة القضاء، متعهدين بمواصلة مسيرة البناء التشريعي والقضائي، والاستمرار بالسعي دون كلل لترسيخ مكانة دبي عاصمة عالمية للقضاء العادل والاقتصاد المستقر، وسنظل جنوداً أوفياء نسهم في حماية مكتسبات الوطن، وندعم بمنظومتنا القضائية المتطورة كافة الرؤى والاستراتيجيات الطموحة لنبني معاً، تحت ظل هذا العلم الخفاق، مستقبلاً أكثر إشراقاً وأماناً ورفاهية لأجيالنا القادمة».

وحدة الهدف

وأكد عمر حمد بوشهاب، مدير عام دائرة الأراضي والأملاك في دبي، أن يوم العَلَم هو لحظة تتجدد فيها روح الاتحاد، وترتفع فيها راية العز التي جمعتنا على قيم القيادة والولاء والانتماء.

وقال: «تؤكد هذه المناسبة أن مسيرة الإمارات ماضية بثبات تحت راية واحدة، تجسّد وحدة الهدف، وتُلهم أبناء الوطن لمواصلة البناء على إرث صنعه الآباء المؤسسون وتواصل ترسيخه قيادتنا الرشيدة».

وأكد معالي الدكتور مغير خميس الخييلي، رئيس دائرة تنمية المجتمع – أبوظبي، أن يوم العلم هو محطة وطنية خالدة تتجسد فيها روح الاتحاد والولاء والانتماء، وتعلو فيها مشاعر الفخر تحت راية توحد أبناء الإمارات قبل الأماكن، راية جمعت الجميع على العطاء والطموح والريادة، ورسّخت فيهم قيم الأصالة والوفاء للوطن وقيادته الحكيمة.

وأكد معاليه أن علم دولة الإمارات ليس مجرد رمز للدولة، بل هو عنوان مسيرة مجد وبناء بدأت برؤية الآباء المؤسسين، ويتواصل زخمها اليوم.

وأكدت هالة بدري، مدير عام هيئة الثقافة والفنون في دبي، أن يوم العَلَم يعدّ مناسبة استثنائية تجسد مشاعر الفخر والوفاء للوطن، وتبرز فيها معاني الوحدة والترابط بين مواطني الدولة والمقيمين على أرضها.

وقالت: «يشكّل العَلم رمزاً للعزة والشموخ، ومصدراً للإلهام، والاحتفاء به يمثل تجسيداً لقوة إرادتنا وعزيمتنا، ووحدة قلوبنا وبيتنا، واعتزازنا بما حققته الإمارات من إنجازات رائدة في مختلف المجالات الاقتصادية والاجتماعية والثقافية، بفضل رؤى القيادة الرشيدة التي جعلت من دولتنا نموذجاً عالمياً يُحتذى في التقدم والابتكار والازدهار».

وأضافت: «في هذا اليوم نجدد العهد بأن تبقى رايتنا عالية وخفاقة في السماء، وأن نسير بعزم وثبات على نهج الآباء المؤسسين، وأن نواصل تحفيز الأجيال على مواصلة مسيرة البناء والإنجاز، وتحقيق طموحات دولتنا وتطلعاتها المستقبلية».

وقال الدكتور لؤي محمد بالهول، مدير عام دائرة الشؤون القانونية لحكومة دبي: «إن هذا اليوم الخالد في وجدان كل إماراتي، سيظل رمزاً للكثير من القيم الوطنية الرفيعة، التي يتجلى معها الاعتزاز بثوابت الماضي، وتتجسد فيها صلابة العزيمة في بناء الحاضر، ويتأكد بها نفاذ الرؤية في صياغة مستقبل مشرق، وتتجسد وحدة الغايات التي يلتقي عليها أبناء الوطن تحت راية واحدة في تلاحم مجتمعي فريد، وترسيخ عميق لمعاني الانتماء والولاء للوطن وقادته الذين رسموا برؤيتهم الملهمة مسيرة من الإنجازات التنموية والحضارية التي تشكّل بتنوعها وريادتها وعالميتها استثناءً، ومصدر اعتزاز وفخار، حتى صار التميز والتفرد جزءاً من هوية الإمارات وأبنائها».

مكتسباتنا الوطنية

وقال سامي محمد بن عدي، وكيل الوزارة المساعد لقطاع الخدمات المساندة في وزارة الدولة لشؤون المجلس الوطني الاتحادي: «نجتمع في يوم العلم الإماراتي تحت راية واحدة توحد صفوفنا وتؤلف قلوبنا على كل معاني الولاء والانتماء.

إن علمنا هو عنوان عزتنا، ومرآة إنجازاتنا، وفي هذا اليوم نؤكد أن الحفاظ على مكانة علمنا السامية ومكتسباتنا الوطنية مسؤولية كل واحد منا، وأن رفعة الإمارات تتطلب الإخلاص في العمل، والولاء لقيادتنا الرشيدة، والتمسك بالقيم الإماراتية الأصيلة، وأن علمنا سيبقى شامخاً معبراً عن مظاهر قوتنا ووحدتنا وطموحاتنا، ليظل وطننا الغالي نموذجاً رائداً للتفوق والتميز والريادة، وفخراً لأجيالنا القادمة».

وقال أحمد سعيد بن مسحار الأمين العام للجنة العليا للتشريعات في إمارة دبي: نحتفي في يوم العلم الإماراتي برمز وحدتنا، وراية الاتحاد التي تظلّنا جميعاً بالفخر والانتماء، ونستذكر بكل اعتزاز وإجلال فصولاً مشرقة من المسيرة التنموية التي خَطَتها دولتنا في ظل راية وحدتنا الخفاقة، ونجدد العهد لقيادتنا الرشيدة على مواصلة الإسهام في مسيرة التقدم والنماء. وفي هذه المناسبة الوطنية الغالية، نتقدّم بأسمى آيات التهاني والتبريكات إلى القيادة الرشيدة، وإلى جميع أبناء الوطن والمقيمين على أرض الخير والعطاء.

نموذج عالمي

وقال مشعل عبدالكريم جلفار، المدير التنفيذي لمؤسسة دبي لخدمات الإسعاف: «يوم العَلَم مناسبة وطنية عزيزة نجتمع فيها تحت راية توحّد القلوب قبل الأوطان، راية تحمل في ألوانها تاريخاً من الفخر والإنجازات التي صنعت مجد الإمارات، وتجسّد القيم التي أرسى دعائمها الآباء المؤسسون، لتبقى دولتنا نموذجاً عالمياً في الإنسانية والخير والعطاء».

وأكد أن الثالث من نوفمبر يوم راسخ في ذاكرة الوطن، نستحضر من خلاله أمجاد الماضي، ونستشرف به مستقبلاً نعيشه بثقة وطموح في ظل قيادة حكيمة جعلت الإنسان وكرامته وسعادته.

وقال منصور إبراهيم المنصوري، رئيس دائرة الصحة – أبوظبي: «يجسّد يوم العلم مناسبة وطنية نستحضر فيها مسيرة الاتحاد الخالدة ونواصل خلالها عهد الولاء والانتماء تحت راية وطن طموح يجمعنا كأسرة واحدة ذات قيم مشتركة وأهداف نبيلة نستلهمها من توجيهات قيادة لا تعرف المستحيل وتسير على خطى الآباء المؤسسين من أجل ترسيخ دعائم وطن شامخ بإنجازاته ومتفرد بعطائه وفخور بأبنائه».

وقالت الدكتورة فاطمة الكعبي، مدير عام مؤسسة الإمارات للدواء: «إن يوم العَلم مناسبة تتجدد فيها مشاعر الفخر والانتماء، ويجتمع فيها أبناء الإمارات على قلب واحد، يجسّدون صورة الوطن الموحد تحت راية تروي تاريخ المجد وتستشرف مستقبل الريادة».

وأكدت أن قيم الاتحاد تشكل مصدر إلهام لمؤسسة الإمارات للدواء في أداء العمل الوطني، حيث تلتقي فيه روح الانتماء مع رسالتنا في تعزيز صحة الإنسان وجودة حياته. ومنه نستمد العزم لمواصلة مسيرتنا نحو منظومة دوائية متكاملة تقوم على الريادة والابتكار، فكل مشروع دوائي وكل إنجاز علمي هو تعبير عن ولائنا لهذا الوطن ومسيرته التنموية المستدامة.

الهوية الوطنية

وقال الدكتور منصور العور، رئيس جامعة حمدان بن محمد الذكية: «في يوم العلم، الذي يجسد أسمى معاني الوحدة والاعتزاز بالهوية الوطنية، نرفع راية الإمارات عالية خفاقة، رمزاً للعزة والانتماء، وتجديداً للعهد بالولاء لقيادتنا الرشيدة، ووفاءً لإرث القائدَين المؤسسين».

مناسبة وطنية

وأكد المهندس يوسف خميس العثمني، رئيس هيئة الطرق والمواصلات بالشارقة، أن يوم العلم الإماراتي مناسبة وطنية عزيزة تعبر عن عمق الانتماء للوطن، وتعكس وحدة الصف بين القيادة والشعب تحت راية واحدة تمثل الكرامة والسيادة والعزة.

العمل والعطاء

ورفع عبدالرزاق أميري، المدير التنفيذي لمركز إرادة للعلاج والتأهيل في دبي، أسمى آيات التهاني والتبريكات إلى القيادة الرشيدة وشعب دولة الإمارات والمقيمين على أرضها بمناسبة يوم العَلَم.

وأكد أميري أن يوم العَلَم ليس مجرد احتفال وطني، بل هو تجسيد حي لروح الاتحاد، ولحظة تتجدد فيها مشاعر الولاء والانتماء للوطن وقيادته الرشيدة.

وقال طارق أحمد الواحدي، الرئيس التنفيذي لسفن إكس (7X): «يمثل علم دولة الإمارات العربية المتحدة ميثاقاً متجدداً للوحدة والولاء والمسؤولية الوطنية، وراية تجمع قلوب أبناء دولة الإمارات والمقيمين على أرضها تحت قيم واحدة وترسّخ إرادة مشتركة لصون المنجزات الوطنية وتعظيم أثرها. إن اجتماعنا اليوم على رفع العَلَم هو تجديد للعهد بأن نبقى جديرين بما يرمز إليه من سيادة وهوية وعطاء، ومناسبة لتعزيز معاني الهوية الوطنية والسيادة والالتفاف حول قيادتنا الرشيدة».

شارة فخرنا

وأكد حميد الهوتي، الأمين العام لجائزة خليفة التربوية، إحدى مؤسسات «مؤسسة إرث زايد الإنساني»، أن الاحتفاء بيوم العلم مناسبة وطنية غالية على قلوبنا جميعاً، نستذكر فيها بكل الفخر والاعتزاز رسالة العلم وقيمته الراسخة في قلوبنا بوصفه رمزاً للعزة والكرامة، وأيقونة للولاء والانتماء للوطن وقيادتنا الرشيدة، فالعلم الذي عهدناه دائماً خفاقاً عالياً نفتديه بالأرواح الزكية، وهو شارة فخر الوطن وأيقونة كبريائه، مكانته سامية دائماً.

وأكد الأستاذ الدكتور عواد الخلف، مدير الجامعة القاسمية، أن يوم العلم يمثل محطة وطنية مشرقة تتجدد فيها مشاعر الانتماء والفخر والولاء لدولة الإمارات العربية المتحدة وقيادتها الرشيدة، مشيراً إلى أن رفع العلم في لحظة واحدة على امتداد أرض الوطن يجسد أسمى معاني التلاحم والوحدة الوطنية بين أبناء الدولة والمقيمين على أرضها الطيبة.

الوحدة والتلاحم

وأكدت ميرة خليفة المقرب، الأمين العام للمجلس الاستشاري لإمارة الشارقة، أن يوم العلم يمثل مناسبة وطنية سامية تجسّد معاني الوحدة والتلاحم بين القيادة والشعب، وترمز إلى قوة الاتحاد الذي أرسى دعائمه المغفور له الشيخ زايد بن سلطان آل نهيان، طيب الله ثراه، وإخوانه المؤسسون.

الاعتزاز بالهوية

وأكدت جمعية الاتحاد لحقوق الإنسان أن يوم العلم الإماراتي يمثل مناسبة وطنية خالدة تجسد قيم الاتحاد والولاء والانتماء للوطن وقيادته الرشيدة، وترسخ مبادئ السيادة والكرامة والوحدة الوطنية.

وأكدت الدكتورة فاطمة الكعبي، رئيسة مجلس إدارة جمعية الاتحاد لحقوق الإنسان، أن يوم العلم «هو يوم تتجدد فيه مشاعر الفخر والانتماء، ونجدد من خلاله العهد على الوفاء للوطن والقيادة، والمضي في طريق التنمية والنهضة، ليبقى علم الإمارات خفاقاً بالعز والإنجاز، حاملاً رسالة الخير والسلام إلى العالم».

وأوضحت مريم الأحمدي، نائب رئيس مجلس إدارة جمعية الاتحاد لحقوق الإنسان، أن رفع العلم في وقت واحد «يجسد تلاحم القيادة والشعب، ويعبر عن روح الاتحاد التي توحد أبناء الوطن على قلب واحد في حب الإمارات وقيادتها».

وأشار عمران الخوري، الأمين العام للجمعية، إلى أن العلم «رمز للكرامة والسيادة، وعنوان لمسيرة وطن آمن مزدهر، صنع مجده بتضحيات المؤسسين والشهداء، وبجهود أبنائه المخلصين الذين يواصلون البناء بروح الاتحاد».
المناسبة يوم العز تتجدد فيه مشاعر الانتماء لوطن جمع أبناءه تحت راية واحدة

المصدر : البيان