ياسمينا العبد تنهار باكية: نسبة نجاة والدي من الأورام 2%

ياسمينا العبد تنهار باكية: نسبة نجاة والدي من الأورام 2%

كشفت الفنانة المصرية ياسمينا العبد، عن واحد من أصعب المواقف الإنسانية التي مرت بها مع والدها، خلال حديث صريح ومؤثر عن حياتها الشخصية وبداياتها الفنية.

لحظة الانهيار: عائلتي هي كل حياتي

ظهر في البرومو الرسمي الذي تم تداوله على نطاق واسع، للحلقة الجديدة من برنامج ABtalks مع الإعلامي أنس بوخش، ياسمينا العبد وهي تبكي بشدة عقب سؤالها عن سر اهتمامها الدائم بتصوير والدها.

لترد بجملة: «العيلة بالنسبة لي كل حاجة.. ولو عملت أشعة على قلبي هتلاقي صورة أبويا».

وتابعت: «وبصوره كتير علشان طبيبة الأورام قالت إن نسبة نجاته 2%».

عكست كلماتها حجم الألم والخوف الذي تعيشه خلال رحلة علاج والدها من السرطان، وعمق ارتباطها بأسرتها.

أصغر المشاركين في احتفالية المتحف المصري الكبير

كانت ياسمينا العبد قد عبّرت سابقاً عن سعادتها الكبيرة بمشاركتها في احتفالية افتتاح المتحف المصري الكبير، والتي لاقت تفاعلاً واسعاً، معتبرة ظهورها في الحدث شرفاً كبيراً، خاصة أنها كانت أصغر الفنانين المشاركين.

وقد صرحت وقتها أنها لم تستوعب طلبها للمشاركة في هذه الفعالية الضخمة، وأنها شعرت بالفخر على الرغم من خوفها نتيجة أن فقرتها بالحفل كانت بث مباشر وغير مسجلة.

وأكدت أنها أثناء الإلقاء كانت تصدق كل كلمة تقولها وتشعر بالفخر، لأن مشاركتها في حدث بهذه الأهمية إنجاز استثنائي في مسيرتها.

ياسمينا العبد.. حضور فني متصاعد

تستعد الفنانة الشابة لمشروعات جديدة، من بينها مسلسل «ميد تيرم» الذي بدأ الترويج له مؤخراً، ويشارك في بطولته نخبة من المواهب الصاعدة.

وجدير بالذكر أن ياسمينا العبد مصرية، عاشت طفولتها بين الإمارات وسويسرا وإنجلترا، وقد لفتت الأنظار بحضورها الواثق خلال مشاركتها في أعمال فنية متعددة أخرها مسلسل «لام شمسية» رمضان 2025.

المصدر : صحيفة الخليج

وسوم: