
أكدت الدكتورة مريم سالم السلمان، رئيس مجلس إدارة جمعية الإمارات لأصدقاء كبار المواطنين، أن الجمعية أطلقت منذ بداية العام الجاري أكثر من 55 برنامجاً استهدفت دمج كبار المواطنين في الحياة المجتمعية من خلال مجموعة شاملة ومتنوعة من البرامج والمبادرات المخصصة لهم. وأضافت: «تم تنظيم ورش توعية وجلسات نقاشية وحوارية تسليط الضوء على أهمية رعاية كبار السن نفسياً واجتماعياً وصحياً، وتعزيز حقوقهم، والتوعية بضرورة تمكينهم وضمان اندماجهم الكامل في المجتمع».
وأكد محمد حمد الكتبي، مسؤول نادي بركة البيت في جمعية الإمارات لأصدقاء كبار المواطنين أن النادي ينظم العديد من الفعاليات التي تستهدف كبار المواطنين المنتسبين للجمعية، تقديراً لعطائهم ويشكل النادي بيئة حاضنة لكبار المواطنين، بحيث يوفر لهم باقة استثنائية من البرامج الشاملة التي من شأنها أن تسهم في تعزيز صحتهم الجسدية والنفسية، إلى جانب فعاليات ومبادرات وأنشطة متجددة تضمن لهم أيضاً حياة نشطة وفاعلة.
أكدت الدكتورة مريم سالم السلمان، رئيس مجلس إدارة جمعية الإمارات لأصدقاء كبار المواطنين، أن الجمعية أطلقت منذ بداية العام الجاري أكثر من 55 برنامجاً استهدفت دمج كبار المواطنين في الحياة المجتمعية من خلال مجموعة شاملة ومتنوعة من البرامج والمبادرات المخصصة لهم. وأضافت: «تم تنظيم ورش توعية وجلسات نقاشية وحوارية تسليط الضوء على أهمية رعاية كبار السن نفسياً واجتماعياً وصحياً، وتعزيز حقوقهم، والتوعية بضرورة تمكينهم وضمان اندماجهم الكامل في المجتمع».
وأكد محمد حمد الكتبي، مسؤول نادي بركة البيت في جمعية الإمارات لأصدقاء كبار المواطنين أن النادي ينظم العديد من الفعاليات التي تستهدف كبار المواطنين المنتسبين للجمعية، تقديراً لعطائهم ويشكل النادي بيئة حاضنة لكبار المواطنين، بحيث يوفر لهم باقة استثنائية من البرامج الشاملة التي من شأنها أن تسهم في تعزيز صحتهم الجسدية والنفسية.
المصدر : البيان