ملخص

نعرف أن فيردي في ذلك الحين لم يبحث عن عزاء يعوض خيباته السياسية، فالعزاء كان في انتظاره ويتمثل في عمله الإبداعي، بل بأوبرا كان عرض عليه أن يلحنها ويقدمها في سانت بطرسبرغ ذات بعد وطني إسباني، وكانت تحمل أصلاً عنواناً وموضوعاً عن الدون ألفارو لتتحول إلى “لا فوورسا ديل سينو” وتستقر في نهاية الأمر على “قوة الأقدار”.

نقلاً عن : اندبندنت عربية