ملخص

منذ الحريق حتى الاحتفال، لم تتوقف هذه الكنيسة التي تعتبر صرحاً معمارياً كبيراً بقدر ما هي معبد ديني، عن أن تكون مالئة الدنيا وشاغلة الناس أولاً بسبب الحريق نفسه، ثم بفضل سنوات إعادة العمران وما ارتبط بها من نشاطات إبداعية وأرقام قياسية وسباق مع الزمن، وأخيراً من تلاق بين الفن الكبير والإيمان.

نقلاً عن : اندبندنت عربية